أترنح ألما....
لا أقوى الوقوف على
كعوب الليل......
لأنني أمشي
حافية الأقدام......
وأضرب بها
أعناق المزن.....
علّها تبلل جفاف
جسدي في غيابك.....
فقد أنهكني
الشوق والحنين.....
إليك
نادية مصطفى
لا أقوى الوقوف على
كعوب الليل......
لأنني أمشي
حافية الأقدام......
وأضرب بها
أعناق المزن.....
علّها تبلل جفاف
جسدي في غيابك.....
فقد أنهكني
الشوق والحنين.....
إليك
نادية مصطفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق