قل ما تشاء.
قل ما تشاء وكما تشاء
ولا تقل لي ابدا
انك احببتني يوما
قل ما تشاء وكما تشاء
وكفاك تلاعبا
كذبا وزعم.
لا تحدثني من جديد
عن حلم
كان عملاقا
كان شامخا كما الهرم
انا وانت ذات يوم
خططنا له سويا
ذاك الرسم.
انا وانت بنيناه
طوبة طوبه
لحظة لحظة
نبضة نبضة
لنضخ فيه الروح والحياة
فيبدع حلو الكلم
ويعزف سحر النغم
انا وانت شيدناه
دون ان نكل
دون ان نمل
دون ان نضجراونسام
دون ان نتعب
دون ان نشيخ او نهرم.
انا وانت سرنا فيه معا
يدا في يد
وفاء على العهد
عهد يوحدنا
عهد يقوينا
يقربنا من بعضنا لبعض
أكثر فأكثر
حتى ينصهر
ويربط بحكمة الزمام
سرنا كما الواثق
في استرسال الخطوات
ومشي القدم
مشينا في اتزان
غير مبالين بلفح صحاريه
او سكون فيافيه
و رهبة ليله المظلم
غير متوجسين
غضب وحش زمانه الاجفل الازم
عبرنا بساط شواطىه معا
متحدين
شموخ أمواج بحريه الخضم.
ايا انت،
هلا اخبرتني اليوم
أن كنت ما زلت تذكره حقا
اوترغب الارتواءكما الأمس
بشوق ونهم.
ام تراك تناسيت الذي
همت به حبا
وكنت به انت، المتيم المغرم
ذاك الذي تحديت من أجله الموت
عساه يرضى، عساه يرحم
او عساه يجود فينطق
بدرر الكلام ولؤلئ الحكم.
مابال ألوان طيفك قد شحبت وكلت؟
مابال أزهار ربيعك قد جفت وذبلت؟
بعد ان عانقها ذاك الهوم؟
قل ما تشاء،وكما تشاء
ولا تقل لي مرة أخرى
يا مهجة الروح
امييرتي،سندريلاتي الغالية
بعد ان أتلفت الرسم
وكسرت القلم
واضعت بوصلة الوصول
إلى قمة الهرم،
بعد ان بعثرت الحروف
ونفيت الرقم
لتعاود الحساب من جديد
والبحث والتنقيب المهووس
المتمرد الفريد
عن سندريلة أخرى، اكيد
فتجرعها الوهم ،تلو الوهم
وتحكي لها عن بطولاتك العنترية
وأنك الرجل المعجزة
الذي لم يأت بمثله زمن
عظيم الشأن عالي الهمم،
وأنك البطل المقدام
حيث يحدثك عنه التاريخ برنم
سيد، وأاسر السندريلات
الفارس المغوار الأصيل الشهم
لايهاب المعارك مطلقا
او يخشى ساحة الوغى برهة
فطن،مستعد،مثقن الرمي
يامر،فيصيب غير مخطئ السهم.
فقل ما تشاء،
وكما تشاء
ولمن تشاء
الامرالان، لم يعد يهم
فقط،كان لزاما علي
ومنذ اللحظة الأولى
ان افطن،ادرك،وافهم
ان الأمر كله كان مجردهراء
عبث،وزعم
كان علي ان أعلم
ان حبك كان
مجرد سراب ووهم
وأن عسلك لم يكن سوى
حنظل وسم.
ذ.امال السقاط الضخامة.
قل ما تشاء وكما تشاء
ولا تقل لي ابدا
انك احببتني يوما
قل ما تشاء وكما تشاء
وكفاك تلاعبا
كذبا وزعم.
لا تحدثني من جديد
عن حلم
كان عملاقا
كان شامخا كما الهرم
انا وانت ذات يوم
خططنا له سويا
ذاك الرسم.
انا وانت بنيناه
طوبة طوبه
لحظة لحظة
نبضة نبضة
لنضخ فيه الروح والحياة
فيبدع حلو الكلم
ويعزف سحر النغم
انا وانت شيدناه
دون ان نكل
دون ان نمل
دون ان نضجراونسام
دون ان نتعب
دون ان نشيخ او نهرم.
انا وانت سرنا فيه معا
يدا في يد
وفاء على العهد
عهد يوحدنا
عهد يقوينا
يقربنا من بعضنا لبعض
أكثر فأكثر
حتى ينصهر
ويربط بحكمة الزمام
سرنا كما الواثق
في استرسال الخطوات
ومشي القدم
مشينا في اتزان
غير مبالين بلفح صحاريه
او سكون فيافيه
و رهبة ليله المظلم
غير متوجسين
غضب وحش زمانه الاجفل الازم
عبرنا بساط شواطىه معا
متحدين
شموخ أمواج بحريه الخضم.
ايا انت،
هلا اخبرتني اليوم
أن كنت ما زلت تذكره حقا
اوترغب الارتواءكما الأمس
بشوق ونهم.
ام تراك تناسيت الذي
همت به حبا
وكنت به انت، المتيم المغرم
ذاك الذي تحديت من أجله الموت
عساه يرضى، عساه يرحم
او عساه يجود فينطق
بدرر الكلام ولؤلئ الحكم.
مابال ألوان طيفك قد شحبت وكلت؟
مابال أزهار ربيعك قد جفت وذبلت؟
بعد ان عانقها ذاك الهوم؟
قل ما تشاء،وكما تشاء
ولا تقل لي مرة أخرى
يا مهجة الروح
امييرتي،سندريلاتي الغالية
بعد ان أتلفت الرسم
وكسرت القلم
واضعت بوصلة الوصول
إلى قمة الهرم،
بعد ان بعثرت الحروف
ونفيت الرقم
لتعاود الحساب من جديد
والبحث والتنقيب المهووس
المتمرد الفريد
عن سندريلة أخرى، اكيد
فتجرعها الوهم ،تلو الوهم
وتحكي لها عن بطولاتك العنترية
وأنك الرجل المعجزة
الذي لم يأت بمثله زمن
عظيم الشأن عالي الهمم،
وأنك البطل المقدام
حيث يحدثك عنه التاريخ برنم
سيد، وأاسر السندريلات
الفارس المغوار الأصيل الشهم
لايهاب المعارك مطلقا
او يخشى ساحة الوغى برهة
فطن،مستعد،مثقن الرمي
يامر،فيصيب غير مخطئ السهم.
فقل ما تشاء،
وكما تشاء
ولمن تشاء
الامرالان، لم يعد يهم
فقط،كان لزاما علي
ومنذ اللحظة الأولى
ان افطن،ادرك،وافهم
ان الأمر كله كان مجردهراء
عبث،وزعم
كان علي ان أعلم
ان حبك كان
مجرد سراب ووهم
وأن عسلك لم يكن سوى
حنظل وسم.
ذ.امال السقاط الضخامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق