الأربعاء، 18 أبريل 2018

بقلم المبدع / عبدالسلام رمضان

هم
من سرق الغيم،،،،،،،، من
وطني
ويتهموننا باْنا ،،،،،،سرقنا
المطر
فيا سماء أقلعي ،،،،،،،ثم
أشهدي
لهم قطافها،،،،،،،،،،،،ولنا
الحجر
تتساقط علينا ،،،،أحقادهم
كانهم يطربون على
أنغام وتر
فكم من سارق ،،،،،،قطعت
يده  ءالا هؤلاء كلما
سرقوا مدت،،،،،، أصابعهم
وتطاولت أطرافهم
على رقاب
البشر
انا سعيد بعبوديتي ،،،،لانني
مظلوم
ولم اكن ظالم فالضل ،،،،ظل
الشمس من تحت
الشجر
فخري
بانني أنسان لم يمت،،،،، بيَ
الضمير ولا انا من بأهله
غدر أو  كسر
أصلاح ذات البين من،،،، شيم
الرجال
وليس كل محار ،،،،،،، يحمل
في جوفه
الدرر
نخلي ورماني ،،،،،وزيتوني
مقطوع الأثر
وليس للزيتون فخراً ءالا من
عصر
ستشهد عليكم،،،،، أصابعكم
وأيديكم والسنتكم
والسماء ومن
حشر
والله يغفر للعباد ءالا ،،،،من
ظلم العباد وللأبرياء
نحر
وستلحقون بركب ،،،،،قارون
وهامان
والله من فوق سبع ،سموات
أعلم بما قدر
وأمر
كيف ستلقون الله ،،،،،،وليس
للظالمين ءالا بئس
سقر
لم تعد الأوطان ،،،،،،،، أوطان
لا زرع فيها لا
ثمر
فمن لي غير حبيبتي ،،، وطن
فتبت الأوطان أن لم يكن بها
سهر على ضوء
القمر
أصبح الليل يفزعنا ،،، والنهار
موت وقدر
أمر
،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بقلم الأديب الشاعر / حسن حلمي

قصيدة : عطر روحى.            .25/ 12/ 2018                   بقلم الشاعر : حسن حلمى بيسألو شوق الحبايب  عن كل غايب                     ...