السبت، 7 أبريل 2018

بقلم المبدع /عبدالسلام رمضان

أحلل
رباط ،،،،،،،،،،،،،، العشق
وغدق علينا من
الطرب
أن كنت من ،،،،،،،،،،أرض
السواد
أم كنت ،،،،،،،من المغرب
بنات العرب تحلوا
نسائمهم
كنسائم طفل نام،،،،،، في
الأحضان من
التعب
فغنى الطير،،،،،،، المعنى
بدوحتي
كما غنى الحسون وهتز ،له
الذنب
عندليب طاب في،،، الأطيار
موضعه
وتمايل بين أغصان ،،،العلى
متلهب
عفراء غض العود،،،، طراوة
نحرها
مجهول عابقها لا تعرف
لها سبب
ضحكت كما الشمس،،،، في
أشراقها
وأطرب الفيروز في صبحها
شيء من العجب
قالت لنا ويح الرجال،،،، أما
شبعت
فقلنا ومن يغلق العين ،وما
هو الذنب
أن الله جميل يحب ،،،الجمال
صانعه
سبحان من خلق ،،،،،الأكوان
وزين السماء بالنجوم
والسحب
بنات العرب لو مرن ،،،بحينا
كأسراب القطى وما
أحلاه من ،،، سرب
ستبقى النساء تولد،،،،، من
من أرحامها ذهبا
كما الأرض تنبت من ، النخل
والزيتون والعنب
فحسن بحرثك كما أراد ،،آلله
فبارك الله لك بالحرث
والنسب
لا تحزن على رزق،،،،، زرعت
ثماره
أن كانت بنت أم صبي،،، فكله
موعود وعليك قد كتب
فمتى تفيق أمة العرب
،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بقلم الأديب الشاعر / حسن حلمي

قصيدة : عطر روحى.            .25/ 12/ 2018                   بقلم الشاعر : حسن حلمى بيسألو شوق الحبايب  عن كل غايب                     ...