---------------( الأعينُ السّود ) ---- قصيدة :
نذرتُ شعري وكلّ الحبّ والغزلِ
للأعينِ السّودِ لاللأعينِ النّجلِ
فالأعينُ السودِ تبقى رمزَ ملحمتي
فقد دهتني مع الأهدابِ ، والمقلِ
في الأعينِ السّود ذاب القلبُ في شغفٍ
وراحَ ينبضُ ياربّاهُ في ، عجلِ
ماذا أقولُ : وقلبي عاشقٌ ولِهٌ ؟
وقد شددتُّ بترحالي على جملي
لأذهبَ اليومَ أطوي الأرض قاطبةً
حتّى سأشربُ ترياقي مع العسلِ
وصرتُ أدركُ أنّ الحبّ أرّقني
عسى سأحظى بأشياءٍ من الأملِ
قد قال قبلي بأشعارٌ له سلفت :
( ماأضيقَ العيشَ لولا فُسحةُ الأملِ )
الله يدركُ مانحنُ ، نكابدهُ
مع الحبيب الذي لولاهُ لم أقلِ
بعضُ القصائدِ والأشعار قد كُتبتْ
وراحَ يقرؤها والكلُّ في عجلِ
ياناظمَ الشّعر أخلاقا مقدّسةً
تباركَ الشّعرُ بالأخلاقِ ، والمُثلِ
-------------------------------------------------------
للشاعر : حسين المحمد / سوريا / حماة
محردة / جريجس ---/ 17/6/2017 م
نذرتُ شعري وكلّ الحبّ والغزلِ
للأعينِ السّودِ لاللأعينِ النّجلِ
فالأعينُ السودِ تبقى رمزَ ملحمتي
فقد دهتني مع الأهدابِ ، والمقلِ
في الأعينِ السّود ذاب القلبُ في شغفٍ
وراحَ ينبضُ ياربّاهُ في ، عجلِ
ماذا أقولُ : وقلبي عاشقٌ ولِهٌ ؟
وقد شددتُّ بترحالي على جملي
لأذهبَ اليومَ أطوي الأرض قاطبةً
حتّى سأشربُ ترياقي مع العسلِ
وصرتُ أدركُ أنّ الحبّ أرّقني
عسى سأحظى بأشياءٍ من الأملِ
قد قال قبلي بأشعارٌ له سلفت :
( ماأضيقَ العيشَ لولا فُسحةُ الأملِ )
الله يدركُ مانحنُ ، نكابدهُ
مع الحبيب الذي لولاهُ لم أقلِ
بعضُ القصائدِ والأشعار قد كُتبتْ
وراحَ يقرؤها والكلُّ في عجلِ
ياناظمَ الشّعر أخلاقا مقدّسةً
تباركَ الشّعرُ بالأخلاقِ ، والمُثلِ
-------------------------------------------------------
للشاعر : حسين المحمد / سوريا / حماة
محردة / جريجس ---/ 17/6/2017 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق