الجمعة والأفعى 2قصة واقعية
وفي يوم الجمعة القادم وفي نفس اليوم الذي أنظربت فيه الافعى بسبعة اشخاص حسبتها صح بعد الأصيل والشمس في تراخي حرارتها بعد أن أمتص أشعة حرارتها جلدها الملون الأملس وتجمع في أنيابها بحرارة مذهلة القطرات لتعض وتعصر بالقاضية ،ولم تغلط بالعد حفضت بل الإسم والصورة وكأنها قلم احمر يصحح النتائج النهائية للإختبارت من ينجوا ومن يسقط في الهاوية ولا تاهة بين
ألأ مكان والحجارة والصخور ولم يغيب إستطلاعها الفكري المنظم يالها من قوة مخابراتية تذهل المستتربين ثلج برودة وتقيدك بين ذاتك بذاتك وتباغت بالهجوم من حيث لم يتوقع ولم يحتسب ولم يحسون
بل الخطر المتربص
»فل نبدء الجولة الختامية للقصة عزيزي«
كان هناك عرس اقيم في تلك القرية فأقيمت لهم خيمة كبيرة لتضم اكثر عددا من الحضور
جائت الأفعى وكأنها تراقب بلآدارحربتها الحسيه إستنشاق رآئحة اولئك الأشخاص السبعة الذين أنهالوا عليها ضربا بالعصيان،
بين الحضور عرفتهم وكأنها ترآقب خطوات خصمائها وسكناتهم ومقيلهم دخلت تلك الخيمة وتسللت دونما يراها احد وتقنصت بأنيابها ولسعت الأول الذي با شرها بالظرب في الجمعة الولى وها هي في يوم الجمعة نفسه حددة المعركة بجمع مثله لكن بصورة أخرى مختلف أكثر تنظيم للحدث لتثير الإعلام حولها.
بينما هومتكئ يمضغ أغصان القات ومتحدث مع صديقة الذي بحانبة سولفة بانسجام نشوة القات الفاخر، فجئة ودع الحياة دون ماصوت غير حركة بهلوانية يتعطف كالأفعى رأوه وقد فارق الحياة ثم الذي يليه بدء الخوف يتسرب في الحاظرين وبدء الشك يجول ماهذا ستة أشخاص في وقت واحد وكان هناك شيء ما في قاتهم أو في مائهم ربما مكيدة مسممة وكل شخص بدء يشك بمن هو بجانبه حتى السابع كانت مناعته اقوى من الجميع مما ساعدته على تصدي والمقاومة لسم حتى اسعف وشفي واخيرا اكتشفت الافعى في نفس الحضة وكأنها تقول الآن أظهر منتصرة لقد شفيت غليلي من المعتدين فطار كل من في الخيمة فزعا ورعبا وخوفا الأفعى أنتقمت فقضت على الستة فماتوا والسابع وكأنه الأقل كان في ضربها منهم فاعطته جرعة ضئيلة بقدر ماكان منه.
ولن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده/
وللقصة بقية بنهاية الافعى
الكاتب/والشاعر.حيدررضوان.اليمن.tt
2018/7/7
وفي يوم الجمعة القادم وفي نفس اليوم الذي أنظربت فيه الافعى بسبعة اشخاص حسبتها صح بعد الأصيل والشمس في تراخي حرارتها بعد أن أمتص أشعة حرارتها جلدها الملون الأملس وتجمع في أنيابها بحرارة مذهلة القطرات لتعض وتعصر بالقاضية ،ولم تغلط بالعد حفضت بل الإسم والصورة وكأنها قلم احمر يصحح النتائج النهائية للإختبارت من ينجوا ومن يسقط في الهاوية ولا تاهة بين
ألأ مكان والحجارة والصخور ولم يغيب إستطلاعها الفكري المنظم يالها من قوة مخابراتية تذهل المستتربين ثلج برودة وتقيدك بين ذاتك بذاتك وتباغت بالهجوم من حيث لم يتوقع ولم يحتسب ولم يحسون
بل الخطر المتربص
»فل نبدء الجولة الختامية للقصة عزيزي«
كان هناك عرس اقيم في تلك القرية فأقيمت لهم خيمة كبيرة لتضم اكثر عددا من الحضور
جائت الأفعى وكأنها تراقب بلآدارحربتها الحسيه إستنشاق رآئحة اولئك الأشخاص السبعة الذين أنهالوا عليها ضربا بالعصيان،
بين الحضور عرفتهم وكأنها ترآقب خطوات خصمائها وسكناتهم ومقيلهم دخلت تلك الخيمة وتسللت دونما يراها احد وتقنصت بأنيابها ولسعت الأول الذي با شرها بالظرب في الجمعة الولى وها هي في يوم الجمعة نفسه حددة المعركة بجمع مثله لكن بصورة أخرى مختلف أكثر تنظيم للحدث لتثير الإعلام حولها.
بينما هومتكئ يمضغ أغصان القات ومتحدث مع صديقة الذي بحانبة سولفة بانسجام نشوة القات الفاخر، فجئة ودع الحياة دون ماصوت غير حركة بهلوانية يتعطف كالأفعى رأوه وقد فارق الحياة ثم الذي يليه بدء الخوف يتسرب في الحاظرين وبدء الشك يجول ماهذا ستة أشخاص في وقت واحد وكان هناك شيء ما في قاتهم أو في مائهم ربما مكيدة مسممة وكل شخص بدء يشك بمن هو بجانبه حتى السابع كانت مناعته اقوى من الجميع مما ساعدته على تصدي والمقاومة لسم حتى اسعف وشفي واخيرا اكتشفت الافعى في نفس الحضة وكأنها تقول الآن أظهر منتصرة لقد شفيت غليلي من المعتدين فطار كل من في الخيمة فزعا ورعبا وخوفا الأفعى أنتقمت فقضت على الستة فماتوا والسابع وكأنه الأقل كان في ضربها منهم فاعطته جرعة ضئيلة بقدر ماكان منه.
ولن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده/
وللقصة بقية بنهاية الافعى
الكاتب/والشاعر.حيدررضوان.اليمن.tt
2018/7/7
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق