ليست مجردكلمة....
ياصاح لما العتاب ولست بمذنب
فما ارتكبت إتما ولا سببت الما
إنما هي كلمة والقول عندي مباح
ماعلمت أن الكلام من عالمك قدحرم
أجبت وانا الموجوع من وزرقول قد الغم
بزيف حجج وديباجة صنعةوزخرف حرف ابهم
لاتنزعج ياسيدي من كلام فما هوعتاب وانما
قد ادركت يقينا أن اصل الحياة وخصبها يكون بما
فهي كل اذا ماابتسمت وأشرقت ثم اينعت حيثما
وكل اذا ماجافت و عاندت فتصلبت ثم اعتدت كيفما
فلا تبخس من شأن حرف حمال لكنه فقلما
ميزنابحكمة المتدبر المستنصر أصل بداية عن نهاية ما...
فكم من كلمة ألفت في انسجام قلوبا بعد اختصام
وكم منها شتتت بأرواح ماكان بالأمس ملتئما
وكم من كلمة بنت شعوبا وشيدت امما
واخرى أشعلت حروبا ودكت جبالا وقمما
فلا تقل أن الكلام مسموح به والقول مباح ريثما
باسم فوضى حرية ماراعت أصولا ولاصانت قيما
إنما الكلام آداب وقواعد لنسق بمنطق قد أحكم
انصهار مبنى ومعنى لغاية بحكمة قد التحما
،قول هو و اية بروح انبعثت لفكر قد انسجم.
وزمام عقال من شرك أهواء تضليل وبرجاحة لب سلم.
وأن أردت انتقادا فلاباس لو أتيت بالبديل الاقوم
عساه يكون الانجع لرؤيا و منطقه محكما.
ولاتتهور بنطق ماقديحصدك لفظه غلا ولاندما
واحذرالزمان انه دوارعقاربه في دنيا احرفا وارقما
يسقيك من شهده حلاوةثم
سرعان ما يرويك سماوعلقما
وقبل تلفظ أرتق بأفكارك ثم راقبها تنجو دوما
صنها صيانة المتدبر المحترف
تعش ابد الدهر السيد والحكم
فكم من فرص في الحياة ضاعت واهدرت
حيث لم نستوعب حينها كنه امورولا غاية ما
وحسبنا حسرة عن حظ دنيا وقد خاننا لما؟
وإلى متى ونحن بخيبة نتجرع الالم؟
وماخننا الاانفسنا حين تجاهلنا سذاجة سلطان ما
فتغافلنا عن مآل مصيرنحن له من رسم
فما الأفعال الا تجسيدلاقوال خلدت اسماء
بنورافكار وفي رقي سيدت و لقرون امما.
ذ.امال السقاط الضخامة .
ياصاح لما العتاب ولست بمذنب
فما ارتكبت إتما ولا سببت الما
إنما هي كلمة والقول عندي مباح
ماعلمت أن الكلام من عالمك قدحرم
أجبت وانا الموجوع من وزرقول قد الغم
بزيف حجج وديباجة صنعةوزخرف حرف ابهم
لاتنزعج ياسيدي من كلام فما هوعتاب وانما
قد ادركت يقينا أن اصل الحياة وخصبها يكون بما
فهي كل اذا ماابتسمت وأشرقت ثم اينعت حيثما
وكل اذا ماجافت و عاندت فتصلبت ثم اعتدت كيفما
فلا تبخس من شأن حرف حمال لكنه فقلما
ميزنابحكمة المتدبر المستنصر أصل بداية عن نهاية ما...
فكم من كلمة ألفت في انسجام قلوبا بعد اختصام
وكم منها شتتت بأرواح ماكان بالأمس ملتئما
وكم من كلمة بنت شعوبا وشيدت امما
واخرى أشعلت حروبا ودكت جبالا وقمما
فلا تقل أن الكلام مسموح به والقول مباح ريثما
باسم فوضى حرية ماراعت أصولا ولاصانت قيما
إنما الكلام آداب وقواعد لنسق بمنطق قد أحكم
انصهار مبنى ومعنى لغاية بحكمة قد التحما
،قول هو و اية بروح انبعثت لفكر قد انسجم.
وزمام عقال من شرك أهواء تضليل وبرجاحة لب سلم.
وأن أردت انتقادا فلاباس لو أتيت بالبديل الاقوم
عساه يكون الانجع لرؤيا و منطقه محكما.
ولاتتهور بنطق ماقديحصدك لفظه غلا ولاندما
واحذرالزمان انه دوارعقاربه في دنيا احرفا وارقما
يسقيك من شهده حلاوةثم
سرعان ما يرويك سماوعلقما
وقبل تلفظ أرتق بأفكارك ثم راقبها تنجو دوما
صنها صيانة المتدبر المحترف
تعش ابد الدهر السيد والحكم
فكم من فرص في الحياة ضاعت واهدرت
حيث لم نستوعب حينها كنه امورولا غاية ما
وحسبنا حسرة عن حظ دنيا وقد خاننا لما؟
وإلى متى ونحن بخيبة نتجرع الالم؟
وماخننا الاانفسنا حين تجاهلنا سذاجة سلطان ما
فتغافلنا عن مآل مصيرنحن له من رسم
فما الأفعال الا تجسيدلاقوال خلدت اسماء
بنورافكار وفي رقي سيدت و لقرون امما.
ذ.امال السقاط الضخامة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق