من كتاباتي
{ الخوف و الأمل }
يخاف الدهر حينا رغم دهره
يخاف الفتى مرتعدا و يحذر
اتينا و ها قد رمانا بسهمه
اصاب جروح عله الدهر يذكر
احب حياتي كيف ابقى شاعر
احب مكاني ليت شعري يعبر
حياة العوالم بين ذكرى حقيقة
تنقش بالصخر تدوي السماء و تسحر
و ترفع سحبا و تكتب تاريخ الفضاء
و تصنع نجما من الأثير المعبر
هو الخوف بعيد كل دهر ريثما
الدنيا تعود لهواها الندي و تثمر
<<>>
بقلم حسين حزام
{ الخوف و الأمل }
يخاف الدهر حينا رغم دهره
يخاف الفتى مرتعدا و يحذر
اتينا و ها قد رمانا بسهمه
اصاب جروح عله الدهر يذكر
احب حياتي كيف ابقى شاعر
احب مكاني ليت شعري يعبر
حياة العوالم بين ذكرى حقيقة
تنقش بالصخر تدوي السماء و تسحر
و ترفع سحبا و تكتب تاريخ الفضاء
و تصنع نجما من الأثير المعبر
هو الخوف بعيد كل دهر ريثما
الدنيا تعود لهواها الندي و تثمر
<<>>
بقلم حسين حزام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق